شبيحة راعي النحشة وطلال الفهد والمعارضة الجبانة

شبيحة راعي النحشة سنداً لطلال الفهد

 

 

المعارضة الكرتونية "عمك أصمخ" عن الأزمة الرياضية الكروية بأوامر الاسطبل

 

 

 

 

 

 

 

 

اثبتت المعارضة الكرتونية الهشة في الكويت بأنها تدار بالريموت كنترول من قبل راعي النحشه والاسطبل عقب تجاهلها قضية مهمة مست شريحة كبيرة من الكويتيين وهي الانتكاسة الرياضية الكروية على يد طلال الفهد شقيق راعي النحشه وكأنها هذه المعارضة الكرتونية تعتقد ان الشعب الكويتي غير واع ومدرك أنهم أداة من ادوات الاسطبل ومعزبهم راعي النحشه، فتجاهلوا اعتصام دعا إليه شباب الكويت المخلص للتنديد بسياسات طلال الفهد وتحديه للشعب الكويتي بابعاده عن منصبه عقب فشله الذريع والخروج المذل والكارثي من كأس الخليج.

 

 

 

المعارضة الكرتونية الجبانة خرجت للشارع وهيجوا وحرضوا الشعب على القضاء وخلقوا الفوضى بالشوارع وطعنوا في نزاهة القضاء وفي نزاهة قضاتنا الأفاضل ، وروعوا الناس من خلال المظاهرات في المناطق الداخلية ، وكسروا سيارات الشرطة وهاجموا القوات الخاصة ودهسوا بعض افرادهم، كل هذا من اجل نظام انتخابي لم يعجبهم مع انه اعجب قطاعات واسعة من الشعب الكويتي.

 

 

 

 

 

 

 

 

الآن بعد الخسارة المخزية والمهينة والمذلة لمنتخبنا الوطني في أصغر دورة رياضية يشارك بها ( دورة الخليج ) والتي كان له فيها سجل ذهبي بالانجازات وصاحب اكثر منتخب حاصل على الكأس ، ومع تحدي الشيخ طلال الفهد للشعب الكويتي بان لا أحد يستطيع ابعاده عن قيادة الاتحاد رغم النتائج المخزية وعلى الرغم من وصفه للشعب الكويتي بالشرذمة لمجرد سماعه ان هناك بعض الشباب سيتجمهرون بشكل سلمي امام مبنى اتحاد الكرة ، مع ذلك فان المعارضة التي تدعي الدفاع عن مكتسبات الشعب الكويتي تمر عليها تصريحات طلال الفهد وتصرفاته الطائشة بردا وسلاما ، فلم يطلبوا من جماهيرهم التظاهر لاصلاح الوضع المتدهور للكرة الكويتية.

 

 

ووصلت الوقاحة إلى شبيحة المعارضة الكرتونية ليس بالصمت بل بالهجوم على الشباب المخلص الداعي للتعبير عن رأيه واتهامهم بالتبعية لأطراف أخرى، وبدلا من ان يكونوا عونا، تكفلوا بمهمة الدفاع عن طلال الفهد باسلوب تشبيحي بعيد كل البعد عن الأخلاق التي جبل عليها اهل الكويت، فعن أي معارضة يتحدثون ؟