الجبان محمد الجاسم.. أبناء محامي حرامي الناقلات يعملون برواتب خيالية والشباب ضحية تحريضه

الجبان محمد الجاسم

أبناء محامي حرامي الناقلات يعملون برواتب خيالية والشباب ضحية تحريضه

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

محامي حرامي الناقلات لا زال يعيش "بفكره العفن" تحت نظرية المؤامرة بعد طرده من الوطن

 

 

 

شباب الحراك ذهبوا ضحية تحريضه وأبنائه بعيدا عن السياسة وبأفضل الوظائف

 

 

 

الجاسم يتحدث عن المال العام وبتعيين أبناءه تجاوز على حقوق المواطنين

 

 

 

 

 

 تنصل من خطاب لن نسمح لك ورفض اعادته بعد ان كتبه وطالب النشطاء بإعادة قراءته

 

 

 

 

يهاجم السلطة نهار وليلا ثم يشتري منزلا بمليون دينار ويعين أبناء برواتب خيالية  

 

 

الجبان محمد الجاسم يستخدم شلة من المزروعين والدجالين والمندسين بعيدا عن الظهور وخوفا من المحاسبة وكرامة وطن خير مثال  

 

لا زالت العقدة متأصلة وراسخة بذهن محامي الناقلات محمد عبدالقادر الجاسم منذ ان قام علي الخليفة العذبي الصباح بطرده من رئاسة تحرير جريدة الوطن، ولا زالت العقدة لدى الجاسم ويعتقد بكل زيف ان سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد- حفظه الله ورعاه- وراء طرده من جريدة الوطن، ولذلك منذ ذلك الحين كتب العديد من المقالات يهاجم فيها الحكم والنظام بسبب "فكره العفن" وحرض مرات ومرات من خلال استخدام شلة من المزروعين والمندسين والدجالين، وبدأت مؤامرات محمد الجاسم من خلال مقالاته في موقعه "ميزان" الذي خصصه للهجوم على النظام مرارا وتكرارا، ثم كتابته للخطاب السيء الذكر وهو خطاب "لن نسمح لك" وهو خطاب فيه اساءة للمقام السامي، ومحامي الناقلات الذي طالما حرض الشباب لم يقم على سبيل المثال باعادة خطاب "لن نسمح لك" على الرغم من أنه صاحب فكرة اعادة الخطاب، وهو من قام بكتابة الخطاب بالكامل، فأين هي شجاعة ورجولة محامي الناقلات، بل أنكر لاحقا انه هو من كتبه بعد ان صدر حكم نهائي بسجن مسلم البراك، ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل قام الجاسم بتأسيس حساب "كرامة وطن" تحت ادارة مجموعة من التابعين للإخوان المسلمين- فرع الكويت وتسببوا بمظاهرات تخريبية راح ضحيتها العشرات من المواطنين المعتقلين،

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

والمثير للضحك، ان محمد الجاسم يهاجم السلطة نهارا وليلا ولا يعترف بشرعيتها، كان لأبناءه الحظوة بتعيينهم بمناصب مرموقة، بتعيين ابنته بمؤسسة البترول الكويتية في الوقت الذي ينتظر الشباب الكويتي المخلص تعيينهم، وايضا تعيين اثنين من ابنائه هما عمر وأحمد بالبورصة في هيئة أسواق المال برواتب خيالية بالألاف، بل ان لا يوجد أحد من أبنائه شاركوا بالحراك السياسي أو أعادوا الخطاب الذي كتبه لمسلم البراك، وبالفترة الأخيرة اشترى منزلا في منطقة النزهة بتكلفة قدرها مليون دينار، فعن أي معارضة يتحدث محامي حرامي الناقلات.

 

 والمفارقة التي تكشف مدى دجل محامي حرامي محامي الناقلات، والذي دائما ما يتحدث عن الدستور والقانون هو من ساهم بتجاوز القانون بعلمه من خلال وجود تعيين ابنيه وهما عمر وأحمد محمد الجاسم بتعيينهما بالمخالفة للقانون في هيئة أسواق المال، حيث تم تعيينهما بمسميات وظيفية ورواتب خيالية تتجاوز 1900 دينار بمسميات وظيفية على عكس مؤهلهما الدراسي وهذا ما أكده تقرير للجنة تحقيق من قبل مجلس الأمة، وهو مثال صارخ لتجاوز محامي حرامي الناقلات للقانون وتجاوز على استحقاق من هم أحق منهما بالوظيفة، فعن أي دستور ومعارضة ومال عام يتشدق به علينا محامي حرامي الناقلات ؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

والشئ المضحك ان حتى هؤلاء الشباب المحامين الذين ضموه الى مكاتبهم طردوه منها بعد فترة قصيرة لأن الجاسم يجيد أمرين : ينصب على الزبائن ويأخذ منهم اتعاب عالية بالمخالفة لسياسة المكتب ويأخذ هذه المبالغ بدون ان يسلم الزبائن ايصالات قبض، والأمر الثاني انه لا يتوقف عن ممارسة أسوأ عاداته وهي زرع الفتن والدسائس بين الاصدقاء لذلك قام بالفتنة بين شركاء تلك المكاتب التي عمل بها وحينما اكتشفوه طردوه ، وهذا ماحصل حينما انضم لمكتب الحجرف والعتيقي والرفاعي وطردوه. وهذا ماحدث أيضا مع عبدالله الأحمد حينما عمل معه بالمكتب وطرده بعد أن  أشاع الجاسم أن لعبدالله الأحمد علاقة مع زبونات المكتب ومع المحاميات المتدربات حتى وصلت الاشاعة لأم فارس زوجة عبدالله الأحمد وحصلت مشكلة كبيرة بين عبدالله الأحمد وزوجته أم فارس كادت ان تصل الى الطلاق بعد حالة خصام وفراق بين عبدالله وزوجته دامت سنة كاملة قضتها الزوجة في منزل اهلها بعد أن هجرت بيت الزوجية ، ولكنها عادت الى زوجها والى بيتها بعد ان اكتشف الاحمد ان الجاسم هو وراء هذه المصيبة والفتنة التي زرعت في بيته فقام بطرد الجاسم من المكتب ، وهذا مايفسر سر ابتعاد عبدالله الاحمد في العامين الماضيين عن الاضواء والاعلام ولم يتعافى من الفتنة التي زرعها الجاسم بينه وبين زوجته الا قبل شهرين تقريبا .