Thursday, October 23, 2014

سعود (غلفص) العصفور.. من عقدة اسم والده إلى البحث عن الشهرة بالإبتزاز والإستغلال الإعلامي بأوامر معزبه

سعود "غلفص" العصفور
 
 
 
 



 
سعود غلفص كان يعاني من عقدة اسم والده " غلفص فغيره الى عبد العزيز

  
أجرى عمليات تجميل على وجهه من " دمامة شكله وبشاعته "
 
 
الوشيحي الضحل استعان بغلفص لمساعدته في برامجه الابتزازية في القنوات التلفزيونية .
 
 
الثنائي غلفص والوشيحي ابتزا كل الشيوخ الذين تسلموا المناصب ولكنهم لا يجرؤون على نقد جابر المبارك وناصر صباح الاحمد وأحمد الفهد لانهم اولياء نعمتهم.
 
 الثنائي سعود غلفص والوشيحي يديران " سبر الالكترونية " باموال جابر المبارك ، ويتلقيا راتبا شهريا منه واستفادا من عمولات لعطاءات احيلت لشركة العصفور .
 
 
سعود "غلفص" العصفور حالياً لديه مجمع بالمنقف خلف مجمع العزيزية باسم "مجمع العصفور"
 
جند "ابن غلفص" مع الوشيحي مغردون مرتزقة أمثال امثال أبوعسم وعياد الحربي لعدم نقد جابر المبارك
 
استلم سيارة من عمله "ولا يداوم ولا يعرف مقر عمله"، فأين حماية المال العام ؟
 
فشل بمساومة "محمود حيدر" ماليا فلجأ إلى الهجوم عليه عبر "سبر"
 
يتشدق بالدفاع عن المال العام ولديه شركة نفطية تحصل على مناقصات حكومية
 
سخر حسابه وجريدته للهجوم على "عبيد الوسمي" امتثالا لأوامر "معزبه"
 
 
 عقدة اسم والده
 
 
 سعود عبدالعزيز العصفور أو سعود ( غلفص ) العصفور قبل أن يغير اسم والده ( غلفص ) الذي كان يسبب له احراجات كبيرة طوال فترة الطفولة والمراهقة وحتى الدراسة الجامعية حيث كان زملاؤه ( يعايرونه ) دوماً وكان اللقب الذي يطلقونه عليه ( سعود راس غليص ) قد سبب له عقدة ظلت تلازمه حتى اليوم ، وما أن عاد من دراسته في الولايات المتحدة الأمريكية حتى قرر أن يغير اسم والده الى اسم ( ذرب ) يحاول ان ينسيه المعايرات التي كانت تلاحقه ، فكان أول عمل قام به سعود ( غلفص ) بعد عودته من امريكا القيام باجراءات تغيير اسم الوالد ( غلفص ) إلى ( عبدالعزيز ) .
 
 
 
 
 
 
وأهل الفحيحيل الذين يعرفون سعود ( غلفص ) كلهم يعرفون أن اسم والده سبب له عقدة جعلته انطوائيا ولا يحب الاختلاط بالناس اضافة الى شكله القبيح ( اللهم لا شماتة ولا اعتراض ) ومن المواقف التي تذكر ان زميله المرتزق محمد الوشيحي كتب مقالا ذات مرة عن شخص دميم وقبيح المنظر و " جيكر " وبأن هذا لا يفوقه بالجكر الا سعود ( غلفص ) وقد تسبب هذا الموقف بزعل المرتزق سعود على المرتزق الوشيحي قرابة شهر ولم ترجع العلاقة الا بعد ان توسط بينها مرتزق ثالث فاشترط سعود ( غلفص ) ان لايتحدث الوشيحي عن شكله الدميم .
 
 
 
عمليات جراحية لوجهه
 
 
 

 
 
 
و زادت العقد النفسية عند سعود ( غلفص ) فقام باجراء أكثر من عملية جراحية لفكه ولثته وأسنانه لكن العقد النفسية لازالت تلازمه لأنه لايمكن لأي انسان ان يتحمل النظر في وجه سعود ( غلفص ) اذا ابتسم بسبب بشاعة منظر لثته وهذا كان سببا اساسيا للعقد المتجمعة في شخصيته .
 
والعقد النفسية عند سعود ( غلفص ) تسببت بانطوائيته الشديدة ، وانطوائية سعود ( غلفص ) هي التي جعلته يلجأ للأعمال التي تكون بعيدة عن الاختلاط بالناس فقام بتأسيس منتدى ( الشبكة الوطنية الكويتية ) قبل عشر سنوات تقريباً فقام بادارة المنتدى لسنوات من دون ان يعرف احد شخصيته الا بعد سنوات وهذا العمل يتناسب مع العقد النفسية التي يعاني منها فاسقط هذه العقد على المجتمع .
 
 
 
دوره مع الوشيحي
 
 
 
بعدها إلتقطه المرتزق الكبير محمد الوشيحي ليكون له سندا في البرامج التي قدمها في قنوات الراي والتحالف والشاهد واليوم لان المرتزق الوشيحي شخص سطحي وتافه وكان يحتاج مرتزق آخر مثل سعود ( غلفص ) أكثر اطلاع منه على الاخبار والآراء بسبب الخبرة التي تجمعت لديه من منتدى الشبكة الوطنية .
 
وشكل كل من المرتزق سعود ( غلفص ) و المرتزق الوشيحي ثنائي اعلامي في البرامج التي قدمت في القنوات التي اشرنا اليها وفي تأسيس جريدة سبر الالكترونية ، وفي كل هذه التجارب كان سعود ( غلفص ) هو الذي يرسم خطط البرامج وخط جريدة سبر والوشيحي هو الواجهة لأن سعود ( غلفص ) لايريد بل لايستطيع ان يكون بالواجهة بسبب التعقيدات النفسية التي يعاني منها ، فالجميع يلاحظ ان سعود ( غلفص ) لايظهر بالاعلام ويكره التصوير بسبب عقده النفسية .
 
 
 
من هو (معزبه) ؟
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
كما ان الكل يعرف ان سعود ( غلفص ) لايستطيع ان يكون في واجهة اي عمل والمرتزق الوشيحي لايستطيع ان يدير عمل ، فسعود يخطط بدون ان يظهر ، والوشيحي يتولى الظهور بدون ان يعمل ، والمرتزقا الاثنان ابتزا جميع الشيوخ الذي تسلموا مناصب بدءاً من ناصر المحمد حينما كان رئيسا للوزراء ومدحاه في اكثر من مقال واستفادوا منه بكل صور الاستفادة ثم انقلبوا عليه وذهبوا الى جابر المبارك الذي لايزالون يبتزونه ويأخذون منه مبلغا شهريا يصرفون قليله على جريدة سبر ويذهب اكثره الى جيوبهما هذا غير الخدمات التي يخلصها لهم ولأسرهم فهد جابر المبارك من علاج بالخارج وتعيينات ورواتب شهرية لبعض كتاب سبر والمتعاونين فيها امثال أبوعسم وعياد الحربي وغيرهم في مقابل ان يسكتوا عن تجاوزات واخطاء جابر المبارك ويمكن لأي شخص ان يلاحظ بسهولة ان المرتزقين سعود ( غلفص ) والوشيحي انتقدا الاغلبية الكاسحة من المسؤولين ولكنهم يتجنبون نقد الشيوخ امثال جابر المبارك وناصر صباح الأحمد ومؤخرا احمد الفهد . ويستطيع اي شخص لو كان بسيط الاطلاع ان يسأل المرتزقان سعود ( غلفص ) والوشيحي أظهروا لنا انتقاد واحد وجهتموه الى جابر المبارك او الشيخ ناصر صباح الأحمد . لن يستطيعا الاجابة لانهما لم ينتقدا هذين الشيخين بتاتاً ، ولن ينتقدا الشيخ أحمد الفهد خلال هذه الفترة لانهما كانا يعملان في قناته اليوم التي يصرف عليها وعلى العاملين فيها.
 
يقبض راتبه من الحكومة بلا عمل
 
الزبدة ان المرتزق سعود ( غلفص ) من اكثر الاشخاص المرتزقة بالكويت الذين حلبوا الوسائل الاعلامية التي عملوا بها ، فهو حاصل على شهادة الهندسة ويعمل في احدى وزارات الخدمات ويأخذ كادر المهندسين واعطوه سيارة يستخدمها حتى في اعماله الخاصة واعمال اسرته ومع ذلك لايداوم ولايعرف مقر العمل ، كما انه حصل على اكثر من مناقصة حكومية لصالح شركة عمه حمد العصفور وهو ياخذ عمولته من وراء هذه المناقصات هو والمرتزق الوشيحي لأنهما اخذوها بواسطة جابر المبارك وتحدث عنها المغرد مشاري بويابس.
 
 ابن غلفص يساوم محمود حيدر ماليا
 
 
وتواصل المسلسل من قبل سعود "غلفص" حيث انه عرض في وقت سابق على رجل الأعمال محمود حيدر لشراء موقع الشبكة الوطنية الذي يملكه "إبن غلفص" ورفض محمود حيدر لأن المبلغ الذي طلبه منه "سعود غلفص" كبير جدا، وبدأ لاحقا يهاجمه من خلال موقع الشبكة وفي جريدته (سبر) التي أسسها لاحقا مع الوشيحي.
 
 
يملك شركة نفطية بمناقصات حكومية
 
 
 
ولم يقف الأمر عند هذا الحد، ولطالما تحدث سعود "غلفص" عن حماية المال العام والسرقات على حد ادعاءه، وهو غارق بحرمته ويملك شركة نفطية وهي "شركة الميك الهندسية لصيانة المنشآت النفطية والآبار والمصافي النفطية" وهي شركة لطالما حصلت على عدة مناقصات نفطية في الوقت الذي يقدم نفسه سعود غلفص على أنه معارض للحكومة، فأي عاقل يصدّق ذلك ؟
 
 
 يهاجم عبيد الوسمي بأوامر من (معزبه)
 
 
 وحتى  يعرف الجميع درجة "السفالة" التي يمارسها سعود غلفص قيامه مع اخرون وبينهم الوشيحي بالهجوم بين الحين والآخر على الدكتور عبيد الوسمي- بإيعاز من قبل جابر المبارك وابنه فهد- وهما من يصرفون عليهم، ونلاحظ كلما قدم الوسمي دعوته للحوار بين المعارضة والحكومة تبدأ حملة الهجوم عليه بشكل منظم من قبل سعود غلفص سواء من خلال حسابه او جريدته "سبر".


No comments:

Post a Comment