Tuesday, December 16, 2014

حساب "إلا الدستور" تحت إدارة سعد العجمي: يحاول الإنتقام ببث الفتنة بعد سحب جنسيته لإزدواجيته المثبتة قانونا


حساب "إلا الدستور" تحت إدارة سعد العجمي
 
 
 
 
 
يحاول الإنتقام ببث الفتنة بعد سحب جنسيته لإزدواجيته المثبتة قانونا
 
 
 
 


أحمد فاضل ومسلم
 
 
 
 

 

سعد العجمي يبث الإشاعات والفتن وبث تغريدات تهدد بالإغتيالات السياسية
 
 
 
 
أحمد فاضل صاحب حساب إلا الدستور أبلغ سلطات التحقيق أن سعد العجمي يدير الحساب معه
 
 
 
 
هل ما يقوم به سعد العجمي حاليا هو محاولة للإنتقام بعد سحب جنسيته بسبب ازدواجيته ؟
 
 
 
المعارضة الكرتونية استغلت أحمد فاضل وبعد سجنه تجاهلته، فما هو ذنب أسرته وأبناءه ؟




 
مجددا، تتخفى المعارضة الكرتونية المزعومة تحت ستار الأسماء الوهمية، وبعدما خسرت وانكشفت، يقوم سعد العجمي المسحوبة جنسيته مؤخرا بسبب الإزدواجية ببث الإشاعات والفتن عبر حساب إلا الدستور وبث تغريدات تهدد بالاغتيالات السياسية رغم ان صاحب الحساب الأصلي وهو أحمد عبدالعزيز فاضل قابع بالسجن حاليا عقب حكم سجنه 4 سنوات مع الشغل والنفاذ.
 
 
 
 
 
 
 
 
حساب إلا الدستور حساب الفتنة، والذي ينشر الإشاعات ويتطاول على رموز البلد والقضاة، نُقل عن صاحبه أحمد فاضل من خلال بعض اصدقائه انه خلال التحقيق معه اعترف أنه اعطى معلومات الحساب والرقم السري لسعد العجمي او ما يعرف بسعد عربية وما زال سعد العجمي يستغل الحساب ويديره ببث تغريدات ذات طابع فتنة واشاعات حتى يحاول الإيحاء بعدم تبعية الحساب للمسجون حاليا أحمد عبدالعزيز فاضل، وبنفس الوقت يبث السموم التي تهدد بهدم البلد ولكن نسى او تناسى وبكل غباء سعد العجمي أن أحمد فاضل كان قد اعترف مسبقا خلال التحقيق معه بان سعد العجمي يشاركه ادارة الحساب، وبعد تلك المعلومات، عن أي شجاعة يتحدث سعد العجمي، وهل ما يقوم به حاليا هو محاولة للإنتقام لإشعال الفتنة بالبلد بعد سحب الجنسية منه بسبب ازدواجيته المثبتة لدى وزارة الداخلية.
 
 
 
 



 
 
حادثة حساب إلا الدستور، تكشف لنا كيفية تعاطي المعارضة المزعومة مع الأحداث المتعلقة بالمغردين التابعين لها، والسؤال هنا، بعد ان استخدمت المعارضة الكرتونية الشاب أحمد عبدالعزيز فاضل، ماذا فعلت معه او كيف تعاملت مع احداث حبسه وسجنه وفصله من عمله، ببساطة استخدموه ثم تخلوا عنه وتركوه كضحية بعدما كان مسلم وجماعة الاسطبل وسعد العجمي يطبلون له ويصفونه بالشجاع الا ان الحقيقة المرة لأحمد فاضل واسرته انهم كانوا يستخدمونه لتلبية رغباتهم الدنيئة واثارة الفتن، والضحية اسرته وابنائه الذين اصبحوا حاليا بلا معيل عقب سجن والدهم بسبب انتهازية مسلم ومعزبه وصبيانهم، فعن أي كرامة تتحدث المعارضة الكرتونية ؟

No comments:

Post a Comment